وعرفت بداية الجولة البرتغالية الانطلاقة من مدينة فارو التي عرفها المسلمون باسم شنتمرية الغرب، وهي مدينة تقع في أقصى جنوب البرتغال. إد يبلغ عدد ساكنها ما يقارب 41,934 نسمة، كما يبلغ عدد ساكنة مدينة فارو ما يقارب 64,560 نسمة.
فارو هي المركز الإداري لمنطقة الغرب. حيث تتوفر على
مطار تحت اسم فارو الدولي، وهو ثاني أكبر مطار في البلد من حيث عدد المسافرين. كما تعتبر فارو أحد المدن التي استضافت نهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم 2004.
ليتم التوجه لمدينة لشبونة الجميلة، لشبونة أو الأشبونة، وهي عاصمة البرتغال منذ عام 1256 وأكبر مدنها، تقع في محافظة لشبونة في وسط البلاد على ساحل المحيط الأطلسي، حيث يقدر عدد سكانها بحوالي 505,526 نسمة، ضمن حدودها الإدارية في منطقة من 100.05 كيلومتر مربع.
ودون الحساب الرسمي للملف المشترك بين المغرب واسبانيا والبرتغال "yallavamos 2030 "على منصة X:
 |
| الصفحة الرسمية لكاس العالم 2030 |
أما الجولة المسائية لرحلة البرتغال عرفت التنقل لمدينة بورتو، اهل المدن البرتغالية، تقع في شمال البرتغال في محافظة بورتو، على الساحل المطل على المحيط الأطلسي، وزار سفراء ملف كاس العالم 2030، محطة سكة حديد ساو بينتو، وهي محطة السكة الحديدية من القرن العشرين في الرعية المدنية ""سيدوفيا"، سانتو إلديفونسو، سي، ميراجايا، ساو نيكولاو إي فيتوريا، في بلدية بورتو، منطقة بورتو (الترجمة الإنجليزية لساو بينتو هي القديس بنديكت).
لتنتهي الرحلة البرتغالية على ضفاف جسر لويس الأول بمدينة بورتو. لتنطلق المغامرة نحو الديار الاسبانية وتناول وجبة عشاء خفيفة بازقة المدينة العريقة سلامانكا، التي تقع بجامعتها المرموقة عند شمال غرب مدريد. اجتاحها سكان قرطاجة في القرن الثالث قبل الميلاد، ثم أصبحت مدينةً رومانيّةً قبل أن تقع تحت سيطرة العرب في القرن الحادي عشر. وبلغت جامعتها، وهي إحدى أقدم جامعات أوروبا، ذورتها في خلال عصر سالامانكا الذهبي. ويضمّ وسط المدينة التاريخي تحفاً رومانيّةً وقوطيّةً وعربية ونهضويّة وغريبة مهمّة. وتجثم في وسطها بلازا مايور بصالاتها وقناطرها الرائعةً التي تخطف الألباب.
ونشرت الصفحة الرسمية للملف الثلاثي تدوينة على منصة x وهي على النحو التالي:
 |
| الصفحة الرسمية لكاس العالم 2030 |